Uncategorized

هشام العجبوني وفاة الرئيس الإيراني تطرح علينا مسألة المحكمة الدستورية في تونس

نشر القيادي في حزب التيار الديمقراطي، هشام العجبوني، اليوم الاثنين، تدوينة على صفحته بفيسبوك، تطرّق خلالها إلى حادث مصرع الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي رفقة وزير خارجية ومسؤولين آخرين في تحطّم مروحية كانت تقلّهم.
وقال العجبوني في تدوينته: وفاة الرئيس الإيراني في حادث طائرة بطريقة غير متوقّعة، يطرح علينا في تونس مسألة المحكمة الدستوريّة وأشار القيادي بالتيار الديمقراطي في تدوينته إلى أنّ الفصل 109 من دستور قيس سعيّد ينصّ على أنّه عند شغور منصب رئيس الجمهورية لوفاة أو لاستقالة أو لعجز تامّ أو أيّ سبب من الأسباب، يتولّى رئيس المحكمة الدستورية فورا مهامّ رئاسة الدولة بصفة مؤقّتة لأجل أدناه خمسة وأربعون يوما وأقصاه تسعون يوماوتابع العجبوني: لو لا قدّر اللّه حصل شغور نهائي في منصب رئيس الجمهورية لأحد الأسباب المذكورة أعلاه، و في ظلّ التأخير الكبير والغريب في إرساء المحكمة الدستورية، كيف سنتعامل مع هذه الوضعيّة وكيف ستنتقل السلطة في تونس؟

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

الرجاء إلغاء حاجب الإعلانات شكرا